Player FM - Internet Radio Done Right
17,312 subscribers
Checked 3d ago
Додано seven років тому
Вміст надано France Médias Monde and مونت كارلو الدولية / MCD. Весь вміст подкастів, включаючи епізоди, графіку та описи подкастів, завантажується та надається безпосередньо компанією France Médias Monde and مونت كارلو الدولية / MCD або його партнером по платформі подкастів. Якщо ви вважаєте, що хтось використовує ваш захищений авторським правом твір без вашого дозволу, ви можете виконати процедуру, описану тут https://uk.player.fm/legal.
Player FM - додаток Podcast
Переходьте в офлайн за допомогою програми Player FM !
Переходьте в офлайн за допомогою програми Player FM !
ريبورتاج
Відзначити всі (не)відтворені ...
Manage series 2042295
Вміст надано France Médias Monde and مونت كارلو الدولية / MCD. Весь вміст подкастів, включаючи епізоди, графіку та описи подкастів, завантажується та надається безпосередньо компанією France Médias Monde and مونت كارلو الدولية / MCD або його партнером по платформі подкастів. Якщо ви вважаєте, що хтось використовує ваш захищений авторським правом твір без вашого дозволу, ви можете виконати процедуру, описану тут https://uk.player.fm/legal.
تحقيقات صحفية يومية يجريها صحافيو "مونت كارلو الدولية" ومراسلوها حول العالم تنقل المستمع إلى قلب الحدث السياسي والاجتماعي والاقتصادي والفني في البلدان العربية والعالمية.
…
continue reading
739 епізодів
Відзначити всі (не)відтворені ...
Manage series 2042295
Вміст надано France Médias Monde and مونت كارلو الدولية / MCD. Весь вміст подкастів, включаючи епізоди, графіку та описи подкастів, завантажується та надається безпосередньо компанією France Médias Monde and مونت كارلو الدولية / MCD або його партнером по платформі подкастів. Якщо ви вважаєте, що хтось використовує ваш захищений авторським правом твір без вашого дозволу, ви можете виконати процедуру, описану тут https://uk.player.fm/legal.
تحقيقات صحفية يومية يجريها صحافيو "مونت كارلو الدولية" ومراسلوها حول العالم تنقل المستمع إلى قلب الحدث السياسي والاجتماعي والاقتصادي والفني في البلدان العربية والعالمية.
…
continue reading
739 епізодів
Усі епізоди
×تنفذ الجرافات الإسرائيلية عمليات هدم لـ104 مبان في مخيم طولكرم للاجئين شمال الضفة الغربية. ومن المتوقع أن يصبح نحو ألفي فلسطيني بلا مأوى، بعدما أجبرهم الجيش الإسرائيلي على النزوح قسرا في وقت سابق من هذا العام، مع بدء العمليات العسكرية التي تستهدف المخيمات الفلسطينية.
ر
ريبورتاج


1 بريطانيا تضخ المليارات في التدريب المهني لتقليل الاعتماد على المهاجرين: فهل يقبل البريطانيون بوظائف لا يرغبون بها؟ 3:55
المملكة المتحدة تنفق المليارات على التدريب الوظيفي لتقليل الاعتماد على العمال المهاجرين ولكن المشكلة أن العامل الإنجليزي لطالما ابتعد عن وظائف الرعاية والضيافة وغيرها من الاعمال المتدنية الأجور- وباعتراف كثير من الاحزاب ومعاهد الدراسات. الروبورتاج من إعداد مراسلنا في لندن كمال علواني.
بعد يومين حافلين بالمحاضرات، النقاشات، والمقاهي الأدبية، أسدل أحد أبرز المواعيد الثقافية في مدينة الأنوار الستار على فعالياته. وقد اختارت جمعية "ضربة شمس"، الجهة المنظمة للمعرض، الجزائر ضيف شرف دورته الحادية والثلاثين، التي تميّزت بحضور نوعي وواسع لأدباء وباحثين من دول شمال إفريقيا، وأيضًا من منطقة الشرق الأوسط، وذلك في ظل الأحداث المتسارعة التي تشهدها المنطقة. زارت فائزة مصطفى المعرض وحضرت ندواته، وعادت بهذا الروبورتاج. تحت سقف مزيّن باللوحات الفنية التي لا تُقدَّر بثمن في مقر بلدية باريس، عرضت عشرات دور النشر المغاربية والفرنسية أحدث إصداراتها في مجالات السياسة، الأدب، الفنون، القصص المصورة، وأدب الطفل. الموعد كان "المعرض المغاربي للكتاب"، الذي وجّه دعوة لأكثر من مئة كاتب وناشر من دول شمال إفريقيا وفرنسا، وأيضًا من شرق المتوسط مثل فلسطين وتركيا وسوريا. وبالإضافة إلى جلسات التوقيع والمقاهي الأدبية، احتضن المعرض أكثر من خمسة عشر نقاشًا تناولت قضايا الهجرة، والهوية، ومكانة المرأة. لكن السياسة فرضت نفسها بقوة، نظرًا لما تشهده المنطقة العربية من نزاعات، كما يوضح مدير المعرض، جورج موران: تأثرنا بشدة بالنزاعات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، فقررنا تسليط الضوء على شرق البحر المتوسط. ما يحدث في فلسطين وخاصة غزة غير مقبول على الإطلاق. وعليه نظمنا ندوة كبيرة حول الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وعن الأوضاع في سوريا ولبنان، مما جذب جمهورًا واسعًا، وكُتّابًا بارزين أصرّوا على المشاركة في المعرض المغاربي للكتاب، تأكيدًا على أهمية مواصلة النضال ضد العنصرية التي تغزو العالم شهدت الدورة حضورًا استثنائيًا للأدب الجزائري المكتوب بالفرنسية، العربية، والأمازيغية، لكون الجزائر ضيف شرف الدورة، التي اختارت الروائية ماسية باي لتكون عرّابتها. وقالت باي: اختياري كعرابة لمعرض يحتفي بالأدب الجزائري الفرنكفوني، وأيضًا المترجم من العربية إلى الفرنسية، أمر أعتبره مصدر فخر لي. بالنسبة لاختيار الجزائر ضيف شرف الطبعة، فهذا يتكرر كل ثلاث سنوات بالتناوب مع المغرب وتونس. الجزائر حاضرة بقوة عبر مشاركة كبيرة للكُتاب والناشرين، وهي طريقة لتكريم الأدب الجزائري والتعريف به خارج حدودنا، وهذا شيء رائع شكلت التظاهرة الثقافية الباريسية فرصة نادرة للقاء الكتّاب المغاربيين، من خلال موائد مستديرة تبادلوا خلالها وجهات النظر حول قضايا تهم منطقتهم. وقد عبّر الروائي الجزائري أمين الزاوي عن أسفه لغياب مثل هذه المبادرات في بلاده وتونس والمغرب، إذ قال: أصبح المعرض المغاربي للكتاب في باريس هو الوحيد الذي يجتمع فيه الكُتاب من الجزائر وتونس والمغرب وموريتانيا وغيرها، وهذا مؤسف، لأنه بدلا من لقائنا في أحد بلداننا نلتقي في بلد آخر. وأعتقد أننا كنخب علينا التفكير في أسباب ظاهرة الابتعاد عن بعضنا البعض، وغربة الواحد منّا عن الآخر، رغم أننا نكتب في خندق واحد في نهاية الأمر ورغم العراقيل المادية التي يواجهها المنظمون، يصرون على مواصلة هذا الموعد السنوي الراسخ في الأجندة الثقافية الفرنسية. فالتظاهرة لا تروّج للكتب فحسب، بل تسهم أيضًا في تعزيز الحوار بين شعوب ضفتي المتوسط.…
علي مدى ما يزيد عن ثلاثين عاما استطاعت جريدة أخبار الأدب، إحدى إصدارات مؤسسة أخبار اليوم العريقة، أن تقدم لعشاق الثقافة والفنون والآداب بفروعها المختلفة متابعة بالعرض والنقد لكل ما يستجد في هذا المجال علي الصعيدين العربي والعالمي. كما أن انطلاق جريدة أخبار الأدب جاءت لتملأ شغورا في هذا المجال، إذ تمثل أول إصدار صحفي متخصص في مصر في هذا المجال. كتب في أخبار الأدب كبار الأدباء والروائيين والتشكيليين في العالم العربي، ونجحت الجريدة أيضا في مواكبة التطور التكنولوجي في الصحافة بإصدار الموقع الالكتروني الخاص بها، لتكون إنتاجاته متاحة لمحبي الصحافة الورقية والالكترونية معا.…
شهدت موريتانيا في السنوات الأخيرة تحولاً لافتاً في طبيعة التحديات الأمنية والاجتماعية التي تواجهها، وعلى رأسها ظاهرة انتشار المخدرات. فبعد أن كانت تصنف ضمن القضايا المسكوت عنها، أصبحت اليوم ملفاً حارقاً يفرض نفسه على النقاش العام، نظراً لتوسع نطاقه وتعقّد شبكاته.
الزراعة النسيجية في المختبر لتربية شتول بطاطس حائزة على شهادة تصديق باتت أكثر من ذي قبل مقنّنة ومنظّمة وتخضع لضوابط وبحوث علمية في قطاع يوظّف بسرعة ويفتح أبوابه للعمالة الوطنية والدولية. تشرف على الزراعة النسيجية لإكثار شتول البطاطا ثلاث لجان في فرنسا إذ تتواجد المراكز البحثية لتلك اللجان في الأقاليم الشهيرة بمحاصيل البطاطا. تلك اللجان هي لجنة إقليم "Bretagne" ولجنة وسط وجنوب فرنسا ولجنة شمال فرنسا. إيلي أيوب قصد مركز لجنة شمال فرنسا لإنتاج شتول البطاطا وجاءنا بهذا الريبورتاج.…
طبول الحرب بين إيران وإسرائيل قُرعت، إلا أن أصداءها الثقيلة تصل إلى الداخل العراقي محملة بالقلق. التصعيد المتسارع بين إيران وإسرائيل لا يُقرأ في العناوين فحسب، بل في وجوه الناس، وفي مواقف الدولة المتأرجحة بين الحذر والترقب. الدكتور محمود عزو أستاذ في العلوم السياسية: وضع الحكومات العراقية منذ عام 2003، إما مع الولايات المتحدة أو أن تغض الطرف عن سياسات إيران داخل البلاد، خاصة مع تزايد النفوذ الإيراني ووضع علامات وصور للرموز الإيرانية في شوارع العراق، وهذا يشكل تهديد دائم للحكومة العراقية خاصة. مثلاً الحكومة السابقة حكومة مصطفى الكاظمي عندما حاولت إنهاء هذه المظاهر،وصل التهديد الى منزل رئيس الوزراء شخصيًا وحتى مكتب رئيس الوزراء آنذاك، وحتى حكومة السوداني ليست ببعيدة عن هذه التهديد الذي يمكن ان يحدث لها. العراق الذي خرج مؤخرًا من حرب مع تنظيم الدولة الاسلامية، يجد نفسه اليوم عالقًا في المنتصف، وفيما تُسيطر اللغة العسكرية عل المشهد، يتعالى أزيز الطائرات المسيرة، وتنتشر مقاطع فيديو لأسلحة بدأت تسقط على البلاد ، في الوقت ذاته ،يسود العراق صمت ثقيل، صمتٌ ليس علامةً على الهدوء،بل إحساس بأن القادم قد لا يُبشر بالخير. فراس الياس، أستاذ في العلاقات الدولية: كانت خلال الساعات الماضية هناك حورات ونقاشات متعددة مابين الحكومة العراقية مع الجانب الأمريكي وقوات التحالف الدولي ومع الفصائل المسلحة والقوى العراقية القريبة من إيران من جهة أخرى، من أجل تحييد العراق عن الصراع الحالي والحفاظ على مسافة أمان. منظومة الاقتصاد العراقي، المعتمدة بالكامل على صادرات النفط، والتي طالما كانت أملًا بالخلاص من العجز المالي في الموازنة العراقية، أصبحت مرهونةً بصوت الصاروخ، ومصير الناقلة. الخبير المالي والاقتصادي الدكتور خالد حامد : منطقة الخليج العربي والعراق هي من أكثر المناطق تصديرًا للنفط في العالم، وبالتالي فأن أي إشكاليات في منافذ النفط تؤثر على سوق النفط، ونلاحظ خلال اليومين الماضيين أن هناك إرتفاع في سعر مبيعات النفط بحيث تجاوزت 75 دولارًا للبرميل الواحد، بزيادة قُدرت بحوالي %12 عما كانت عليه قبل حدوث هذه الأحداث. ويضيف المواطن عمر ساهر قائلًا: من كثرة الحروب التي وقعت في البلاد، أصبح الخوف يلازم المواطنين متمثلًا بجمع المواد الغذائية وتخزينها، وشراء الدولار بدلًا عن الدينار، او شراء الذهب خوفًا من إمتداد الحرب الى العراق وخوفًا من التهجير. المواطن العراقي كما هي العادة رهينة لتلك الجغرافيا التي لا ترحم من يجاور النار، ويكون جسرًا لبلدان ضربها إعصار الحرب المدمر.…
تحتضن مدينة الأنوار فعاليات أحد أعرق تظاهراتها الثقافية من الـ18 إلى الـ 22 حزيران يونيو 2025، إذ تتحول العاصمة الفرنسية إلى قبلة للشعراء وقراء الشعر من مختلف الأعمار والجنسيات، يكتشفون آخر الدواوين، ويستمتعون بسماع القصائد بمختلف اللغات، كما يخصص البرنامج حيزا كبيرا للندوات الأدبية، ونشاطات للأطفال، والعروض الموسيقية والمعارض التشكيلية، لكن الأبرز هو تألق المبدعين الفلسطينيين لكون بلدهم هو ضيف شرف الطبعة الـ 42 لهذا الحدث الثقافي الكبير. في ساحة سان سوبليس الشهيرة بقلب العاصمة باريس، حيث يتعانق صوت أجراس الكنيسة مع أنغام الموسيقية التقليدية، تنصب 120 خيمة أعمدتَها، وتفترش 500 دار نشر تمثل عشرين دولة أحدث ما أصدرته من الدواوين. إن سوق الشعر فرصة أيضا للمجلات الأدبية لتستعرض أخر أعدادها، كما يعد موعدا سنويا قارا للقاء الشعراء والمترجمين والناشرين والفنانين. يحدثنا أحد المشرفين على التظاهرة إيف بوديي عما يميز هذه الطبعة: نحن فخورون جدا بحضور الشعر الفلسطيني من خلال وفد يضم عشرة شعراء، فيما تغيب إثنان آخران بسبب الظروف التي فرضتها المرحلة الراهنة. ومن بين النقاط القوية التي سجلتها هذه النسخة من سوق الشعر هو تجديد الجناح المخصص لأدب الطفل والناشئة، عبر تنظيم عدة ورشات وقراءات ومحاضرات.. ومنحنا الكلمة ايضا للناشرين ضمن ما يسمى بإصدارات القصيدة سلطت التظاهرة الضوء على الشعر الفلسطيني المعاصر، من خلال شعراء وشاعرات قدموا من الداخل الفلسطيني أو من الشتات، فإلى جانب مشاركتهم في الندوات، تناوبوا على قراءة نصوصهم على منصة الخيمة المركزية، صانعين بقراءاتهم بهجة ليالي السوق وسط حضور كبير للقراء الفرنسيين. إن استضافة فلسطين في هذه الطبعة جاء بعد جدل كبير السنة الماضية، فبعدما تقرر تأجيل الدعوة على خلفية الحرب في غزة، ثم التراجع عن ذلك بفضل جهود قادها الكاتب المغربي الكبير عبد اللطيف اللعبي أيضا الذي قال لإذاعتنا: اختيار فلسطين ضيف شرف هو نتاج نضال دام سنوات، وتعبئة كبيرة من أجل أن تكون طبعة عام 2025 مخصصة للشعر الفلسطيني، وهذا مكسب للأدب وللقضية العادلة، لاسيما في هذه الظروف العصيبة التي يشهدها قطاع غزة صوت غزة الغارقة في الحرب والمعاناة الانسانية الخانقة، عبرت عنه أيضا الشاعرة هند جودة، فسوق الشعر بالنسبة لها هو فرصة لإبلاغ العالم أن صوت الشعر أقوى وأبلغ على حد تعبيرها: وصولي إلى باريس وترجمة نصوصي إلى أكثر من 12 لغة، واستقبالي مراسلات من الناس تخبرني فيها بقراءة قصائدي في المظاهرات حول العالم، أعتقد أن صوتي وصوت كل شعراء غزة قد بلغ قلوب الناس في كل مكان، وبالتالي كان أعلى من صوت الصواريخ يستمع الباريسيون على مدار خمسة أيام كاملة بسماع ما ينشده الشعراء والشاعرات من قصائد، فيما يراهن المنظمون على استقطاب أكثر من خمسين ألف زائر، لكن رهانهم الأبرز أن يعود زمن الشعر بعدما ولى أمام وهج الرواية.…
في خطوة تعتبر من الأكبر منذ سنوات، بدأت الدولة اللبنانية تنفيذ خطة أمنية لنزع السلاح من المخيمات الفلسطينية، ضمن مسعى لبسط سلطتها وتعزيز الاستقرار. القرار أثار تبايناً في الآراء داخل المخيمات، بين مؤيد يعتبره ضرورياً للسلامة، وآخر يخشى فقدان الحماية. تريز جدعون جالت في عدد من هذه المخيمات، ورصدت من الداخل أجواء الترقب والتفاعل مع القرار، وعادت بهذا الريبورتاج. عاد ملف السلاح الفلسطيني داخل المخيمات اللبنانية إلى الواجهة مجدداً بعد قرار حكومي يقضي بنزع السلاح، ضمن خطة شاملة تهدف إلى بسط سلطة الدولة اللبنانية وضبط الأمن في كل المناطق ويُقدّر عدد قطع السلاح الواجب نزعها بنحو عشرة آلاف قطعة، كما يقول الخبير الاستراتيجي سامي رماح عبر اذاعة مونت كارلو الدولية. ويعد مخيم عين الحلوة في صيدا الأكثر تعقيداً لوجود فصائل متعددة وجماعات إسلامية متشددة، ومجموعات خارجة عن السيطرة، ولكن هناك اتفاقات وحوارات بهدف تسليم السلاح الى الجيش اللبناني، كما يؤكد مستشار العلاقات الوطنية في سفارة فلسطين العميد سامي ابو عفش. أما في بيروت، فتبدأ عملية نزع السلاح من مخيمات برج البراجنة وشاتيلا ومار الياس، التي تشهد أجواء هدوء نسبي كما بدأت الأجهزة الأمنية اللبنانية بدخول الأنفاق ومناطق تخزين السلاح في مخيم الناعمة، وسط تجاوب حذر من بعض الفصائل، ما يشير إلى انطلاق فعلي للعملية، رغم المخاوف من أي تصعيد أو مواجهات. رأي السكان داخل المخيمات متفاوت، بين من يرى أن السلاح يشكل خطراً يومياً عليهم، وبين من يخشى فقدان الحماية في غياب ضمانات أمنية واضحة من الدولة اللبنانية. ويؤكد البعض على ضرورة توافق وطني فلسطيني مع لبنان، لتفادي أي انهيار أمني في المخيمات. وتبدي الفصائل الفلسطينية تعاونا متزايدا مع الدولة اللبنانية في تنفيذ القرار، ضمن تفاهمات تهدف إلى احترام الحقوق المدنية والاجتماعية للاجئين، وضمان عدم اللجوء إلى القوة أو الانتهاكات داخل المخيمات، ولكن ضمن ضوابط، كما يؤكد كل من ابو كفاح من الجبهة الشعبية وابو حسن احد قادة حماس. يبقى ملف السلاح الفلسطيني مرتبطاً بتاريخ يعود إلى اتفاق القاهرة عام 1969، الذي أتاح حمل السلاح داخل المخيمات الفلسطينية كجزء من تحركات منظمة التحرير الفلسطينية، قبل إلغاء هذا الاتفاق رسمياً عام 1987.…
يشهد المغرب في الفترة الاخيرة انتشارا واسعا للمختلين عقليا تسببوا في حوادث سير واعتداءات وجرائم بلغت حد القتل. بمدينة كلميم التي تقع جنوب البلاد أحدث شخص مريض عقليا فوضى بالشارع العام حين شرع في تهشيم زجاج الواجهة الأمامية للعديد من السيارات مستعملا الة حادة. كما طارد المواطنين بالشارع. و بإقليم برشيد عامة وحد السوالم على الخصوص، ارتفعت عدد حالات الأشخاص المصابين بأمراض عقلية بالشوارع العمومية، حيث تعرض أحد أبناء حد السوالم لحادثة سير خطيرة بالطريق الإقليمية 3011، بسبب اقتحام شخص يعاني من مرض عقلي، وقبله تعرض أحد المواطنين بمدينة برشيد لاعتداء من طرف مختل عقلي، كما تعرض عدد من مستعملي الطريق الوطنية للرشق بالحجارة من طرف مختلين عقليا . ورغم المجهودات التي تقوم بها السلطة المحلية وأعوانها والقوات المساعدة والدرك الملكي التي ترابط لضبط هذه الحالات وتوجيهها نحو مستشفيات الأمراض النفسية، غير أن هذه الأخيرة ترفض استقبالها احيانا لتقديم العلاجات اللازمة وذلك لضعف الامكانيات والوسائل المتوفرة لرعاية هذه الفئة كما ينبغي.…
تحرّش، تصوير، ونشر… كلمات باتت تتكرّر بكثرة على منصات التواصل الاجتماعي في الجزائر، مع انتشار وسم #صوريه_واشكي، الذي أطلقته نساء لمواجهة التحرش في الفضاء العام. بين من يراه شكلًا من أشكال المقاومة الرقمية وردعًا للمتحرشين، ومن يعتبره خرقًا للخصوصية وخروجًا عن القانون، تتباين المواقف. في مشاهد مأخوذة من فيديوهات حقيقية، توثّق جزائريات لحظات التحرش التي يتعرضن لها في الشارع، وتشاركنها على تطبيقات مثل تيك توك وإنستغرام، مرفقة بالوسم #صوريه_واشكي…لكن لماذا تلجأ النساء إلى الفضاء الرقمي؟ هل هو تعبير عن اليأس؟ أم شكل جديد من المقاومة؟ شايعة جعفري، رئيسة مرصد المرأة ومختصة في علم الاجتماع، ترى في الظاهرة انعكاسًا لمجتمع لم يعد يصغي لضحاياه: واقعة التحرش يصعب إثباتها، لذلك جاءت هذه الحملة كخطوة جماعية من النساء لردع هذه السلوكيات التي تسبب لهن مضايقات في الشارع وفي الأسواق. هي شكل من أشكال المقاومة، علينا أن نرفع الوعي العام وندين هذا السلوك، وألا نصمت عنه. أعتقد أن هذه الحملات قد تساهم فعلًا في التقليل من هذه التصرفات غير السوية لكن، ما هو موقف القانون من التصوير والنشر؟ هل يُعتبر استخدام الهاتف لتوثيق فعل تحرش سلوكًا مشروعًا؟ أم أن المرأة قد تُعرض نفسها بدورها للمساءلة القانونية؟ المحامي حسان براهيمي يُفكك الإشكال القانوني المرتبط بهذه الحالات المعقّدة: عندما تحمل الضحية هاتفها النقال وتستخدمه كوسيلة لردع المتحرش، فإن مجرد توجيه الكاميرا نحو المعتدي قد يدفعه للتراجع عن فعلته. في هذا السياق، لا يمنع القانون ذلك لكن، عندما يتعدى الأمر التوثيق إلى نشر الفيديو على المنصات الرقمية، بهدف التشهير أو تحريك الرأي العام ضد شخص معيّن، نكون أمام مخالفة قانونية، وقد تنتقل الضحية من خانة المجني عليها إلى المتهمة أنصح كل فتاة تتعرض للتحرش أن تلجأ مباشرة إلى القضاء، وأن تقدم شكوى لدى وكيل الجمهورية، خاصة وأن القانون الجزائري يجرّم التحرش المعنوي، بما في ذلك الألفاظ الفاحشة في الأماكن العامة من جهة أخرى، فإن تجربة التعرض للتحرش لا تمرّ دون أثر نفسي. فبين التحرش والتصوير والتنمر الرقمي، تجد المرأة نفسها وسط دائرة عنف متعددة المستويات. النفسانية ليندا صحراوي تسلط الضوء على الجانب النفسي لهذه الظاهرة: التحرش في الأماكن العامة لم يعد مجرد سلوك مزعج بالنسبة للمرأة، بل تحوّل إلى تجربة صادمة تمس كرامتها وشعورها بالأمان. هذا قد يؤدي إلى فقدان الثقة بالآخرين، أو حتى إلى العزلة الاجتماعية وتراجع تقدير الذات، خاصة إذا لم تجد الضحية الدعم أو التصديق من محيطها. حين تلجأ النساء إلى توثيق وقائع التحرش، يمكن فهم ذلك كرد فعل على الضغط النفسي الذي يتعرضن له. قد يُعد هذا السلوك شكلاً من أشكال المقاومة، لكنه لا يخلو من مخاطر مثل التنمر الإلكتروني أو محاولة تشويه سمعة الآخر بالمقابل، فإن تجاهل هذه الظاهرة ليس حلًا، بل العكس تمامًا: لا بد أن يتصرف الإنسان وأن يكون جزءًا من التغيير وفي الشارع الجزائري، تتباين آراء المواطنين بين من يدعم هذا النوع من الرد الرقمي، ومن يخشى عواقبه القانونية والاجتماعية: أنا أعتقد أن التصوير وسيلة فعالة لردع المتحرشين. عندما يرون أنفسهم مفضوحين على الإنترنت، سيخافون. من لا يريد أن يُفضح، عليه ألا يتحرش أنا لا أقبل التحرش بأي شكل، لكن لا أعتقد أن التصوير والنشر هو الحل. ربما تُخطئ الفتاة في التقدير، وتُصوّر شخصًا بريئًا، وتُدمر حياته. القانون موجود، ويجب أن نلجأ إليه بدلًا من التشهير أنا شخصيًا أتأثر كثيرًا عندما يتحرش بي أحد في الشارع، حتى لو بالكلام فقط. تصوير الموقف هو السبيل الوحيد لنقول لا التحرش واقع، والتصوير ردّ فعل… لكن بين الحقّ والخرق، وبين القانون والرغبة في الحماية، تبقى المعادلة معقدة بين حفظ خصوصية الأشخاص أو الانصات لهذه الصرخة الرقمية.…
المملكة المتحدة تنفق المليارات على التدريب الوظيفي لتقليل الاعتماد على العمال المهاجرين ولكن المشكلة أن العامل الإنجليزي لطالما ابتعد عن وظائف الرعاية والضيافة وغيرها من الاعمال المتدنية الأجور- وباعتراف كثير من الاحزاب ومعاهد الدراسات. الينغ برودواي ضاحية لندنية مازال الانجليز يشكلون غالبية معتبرة من سكانها ولكن في الشارع المركزي حيث تنتشر الدكاكين والمطاعم ومولات التسوق اليد العاملة الغالية هي من الأجانب و السؤال إن كان البيض يرفضون الوظائف زهيدة الدخل يصبح السؤال المحرج لكن هناك من يجيب. كارول انجليزية عاملة في قطاع الصحة : الرواتب جد منخفضة فكيف لأمي التي تعمل كممرضة، كيف لها أن تعمل بجد لساعات طويلة — حوالي اثني عشر ساعة — ومع ذلك أصبح دخلها الآن أقل بـ 400 جنيه إسترليني في الشهر، لأن هيئة الصحة الوطنية تحاول تقليص النفقات. إنهم هؤلاء الذين ينقذون أرواح الناس،أنهم الطلاب العاملون . إنهم هؤلاء الذين يصنعون المستقبل، ومع ذلك يقع الضغط على كاهلهم و هذا هو الذي يدفع جيلي من الشباب أن يرفض هذه الوظائف، لأن المال لن يكون متوفرا وتظل الينغ برودواي ضاحية لندنية فقيرة يضطر فيها التاس إلى العمل بأي ثمن أما في الأرياف الإنجليزية فنسبة البطالة هي الأكثر تدنيا بين مختلف المكونات العرقية لأن الوظائف مغرية و نظام الحماية الاجتماعية يوفر حياة مريحة لكن مثل هذا الكلام يتداوله الناس و تمتنع الحكومة عن تبنيه ظافر عدنان باحث في علم الاجتماع : غالبية البيض لا يريدون القيام بنفس الوظيفة و بنفس السعر الذي يقبله الآخرون من الأجانب هناك الكثير من العوامل وراء ذلك.. أحد هذه العوامل هو أمنظومة الحماية الاحتماعية.. منظومة خاطئة من وجهة نظري.. فهي التي تجعل الناس يتحاهلون فرص العمل ويطالبون بأسلوب حياة مختلف. وأنا متأكد من أن الكثير من الناس سيعودون إلى العمل لو أوقفت الحكومة المساعدات الاجتماعية في كل الأحوال هناك من سيقول لك يتقاضى الأشخاص في المملكة المتحدة أجورهم وفقًا للوظيفة التي يقومون بها. أما التمييز وفق العرق، أو العقيدة، أو اللون، أو الجنس، أو الإعاقة فغير مسموح به قانونا. هنري عامل في تهيئة الطرق : أعتقد أنه مزيج من الأمرين. من جهة نظرة نمطية إلى الوظائف التي يفترض أن البيض أولى بها و بين من يقلل من شأن الوظائف منخفضة المهارات . لكن أعتقد أن من الصعب جدًا فهم هذه المسألة فالأمر مرده كذلك إلى ما يفرضه الوضع الاقتصادي من فرص عمل في فترة زمنية بعينها إذا كان هناك خلق للوظائف، أو إذا كان هناك نوع من التوجه نحو نوع معين من الوظائف ولكن المسألة أعقد بكثير فمن بين ما يفسر اشتغال الأجانب في الوظائف الصعبة ذات الدخل الزهيد خاصة في العاصمة لندن أن أعداد الساكنة الانجليزية تراجعت في العاصمة البريطانية جورج عامل نظافة : أعتقد أن الأمر يتعلق بتغير عام في أخلاقيات العمل واستياء عام من قبول الوظائف منخفضة الأجر إلا فيما يتعلق بقطاع خدمات الضيافة فهذه ربما تكون حالة مختلفة لأن لديك طلابًا وأشخاصًا يحاولون الحصول على مثل هذه الوظائف لحاجتهم اليها ولكن الأجور تظل منخفضة حقًا وهذا أمر يصعب تقبله وتبقى قصة عزوف الانجليز عن الوظائف قليلة الدخل في نظر البعض فهما نمطيا يعود لسنوات الرخاء و أن الواقع الاقتصادي يضع الجميع في مركب واحد.…
مع انطلاق عملية توزيع المساعدات الانسانية في قطاع غزة، تستمر معاناة السكان نظرا للقصف الذي يطال سكان القطاع خصوصا في ظل استمرار موجات النزوح بين مختلف مناطق القطاع، ومع غياب أي أماكن آمنة تحميهم الجوع والإنهاك، تتفاقم معاناة المدنيين تحت وطأة حرب مستمرة منذ 20 شهراً. مراسلنا في قطاع غزة وسام ابو زيد تنقّل بين عدد من المناطق، وعاد بالتقرير التالي.…
لم تكن القضيّة الفلسطينيّة في جنوب لبنان يومًا خبرًا عابرًا، بل جزءًا من تفاصيل الحياة اليوميّة ومسألة وجدانيّة حملها الجنوبيّون كقضيّة حقّ، فتحمّلوا تبعاتها وعايشوا تداعياتها على أرضهم وفي بيوتهم.ولكن بعد مرارة الثّمن المدفوع على خطوط النّار في الحرب الأخيرة، عادت القضيّة الفلسطينيّة لتطرح نفسها مجدّدًا في أوساط الجنوب اللّبناني، فبدأت المقاربات تتنوّع ونبرات أصوات النّاس تتغيّر. كان واجبنا أن نقف إلى جانبهم طبعًا، ولكن دفعنا ثمنًا غالٍ جدًّا، لذلك إذا عدنا بالزّمن نحن الآن بالطبع ضدّ المساندة، فمن الضّروري فصل لبنان عن غزّة أو فلسطين. بين تأييد القضيّة والمعاناة المتكرّرة، لم تغب مشاعر التّضامن عن الجنوبيّين، لكنّهم باتوا يبحثون عن سبل ووسائل قادرة على إحداث النتائج المرجوّة، لا عن دعم مشروط بالتورّط التلقائي والغرق في الحروب. القضيّة الفلسطينيّة كقضيّة إن كان قبل الحرب أو بعدها، هي قضيّة حقّ، ولكن الأساليب المعتمدة ليست مطابقة ولا تأتي أُكُلها، فتحرير فلسطين بحاجة إلى جهود أمم ودول كبيرة، لا منظّمة صغيرة. ورغم بقاء الإنتماء للقضيّة حاضرًا في وجدان كثيرين، إلّا أنّ الشعور المتزايد بالرغبة في تحييد لبنان عن الصّراعات بات يفرض نفسه كأولويّة، فالأمن أصبح حاجة ضروريّة لا مجال للمساومة عليها. تربينا على حبّ فلسطين ودعمنا للقضيّة، ولكن نريد أن نعيش بأمان، فمن الضّروري الفصل بين دعمنا لها والحفاظ على أمن بلدنا، قرانا ومنازلنا، فنحن لم نعد نريد الحروب ولا أن نكرّر تجارب الماضي. ومع هذه الأصوات التي تعبّر عن تحوّل في المزاج الجنوبي العام لا للقضيّة نفسها ولا للمبادئ المرتبطة بها، بل للمقاربات وكيفيّة الدعم، تعلو أصوات ولو خجولة لتطرح تساؤلات أكبر حول جدوى الاستمرار في الخطّ السياسي نفسه في ظلّ تغيّر المواقف الإقليميّة والدوليّة. بالنّسبة لنا، القضيّة الفسلطينيّة انتهت منذ أن وقّع الرئيس الفسلطيني ياسر عرفات مع إسرائيل اتفاقيّة أوسلو عام 1993، كما أنّنا وصلنا إلى مرحلة باتت كلّ الدول العربيّة فيها تعترف بإسرائيل وتطبّع معها، فما الداعي أن ندفع نحن الثمن دائمًا وحدنا؟ بين التّضامن مع قضيّة تعتبر جزءًا من النّضال التاريخيّ والتّعب من أثمان باهظة لم تعد تحتمل، يقف الجنوبيّون اليوم أمام مفترق طرق صعب: أن يحبّوا فلسطين ويدعموا قضيّتها من دون أن يخسروا أرضهم وناسهم.…
من خلف جدرانٍ متشققة، ونوافذ مكسورة، وصفوف يعلوها الغُبار، يبدأ صباح جديدٌ في مدرسة عراقية لاتبعُد سوى العديد من الكيلومترات عن العاصمة بغداد. الأطفال هنا يجلسون على الأرض، يحملون دفاترهم بأيديهم، ويكتبون على رُكبهم.لا لوحًا ذكيًا هنا، ولا سبورة حديثة، حتى الطباشير يبدو وكأنه يكتب على إستحياء. أم سجاد ولية أمر أحد الطلبة: المدارس الموجودة في العراق حاليًا غير مؤهلة وغير قادرة على أن تكون بيئة صالحة للطلبة، والذي جعلهم ينفرون من المدرسة، حيث أصبحت عبارة عن دروس فقط الى جانب إنعدام وسائل الترفيه ماجعل الطلبة لايرغبون بالذهاب إليها. رغم مرور عقود على إنهيار البُنى التحتية، لم يشهد قطاع التعليم في العراق إنتفاضة حقيقية تنقذه من التدهور، بل على العكس، باتت المدارس في كثير من المناطق بيئة طاردة للتلاميذ، في ظل تردي أبجديات الخدمات من مياه الشرب إلى دورات المياه، وصولاً الى المقاعد. هدى محمد طالبة، تحدثت لمونت كارلو الدولية عن معاناتهم في مدارسهم التي لاتتوفر فيها أبجديات الترفيه،من حدائق وأنشطة ثقافية ورياضية وموسيقى،والذي ولّد لديهم ردة فعل كبيرة تجاه المدارس. ويضيف الأستاذ حيدر عمار قائلًا: أنا كأستاذ اواجه مشكلة كبيرة، وهي كثافة عدد الطلبة داخل الصف الواحد، والتي تجعل مهمة إيصال المعلومة صعبة جدًا الى جانب إنعدام أبسط مقومات الحياة داخل المدارس، ففي فصل الصيف لا وجود لأجهزة التكييف، و إن توفرت فالكهرباء غير متوفرة، وفي فصل الشتاء ليس لدينا سوى مدافئ بسيطة ولانمتلك وقود لتشغيلها، كون وزارة التربية العراقية لا توفر لنا الوقود. منذ نحو ثلاثة عقود تسجل المدارس إكتظاظًا كبيرًا بالتلاميذ مع إستخدام نظام الدوام المزدوج وحتى الثلاثي في بعض القرى النائية،التقارير الرسميةُ تكشف أن نحو سبعة آلاف مدرسة تعاني من أوضاع غير صالحة للتعليم، وأن البلاد بحاجة إلى عشرة آلاف مبنى مدرسي جديد لتلبية الحد الأدنى من متطلبات التعليم العصري. رائد المالكي نائب في البرلمان العراقي: نحن شخصنا هكذا مشكلة، ونعتقد أن السنوات القادمة، سيكون هناك إهتمام أكبر في هذا الجانب، على إعتبار انه المرحلة الحالية والسابقة تم تركيز الجهود فيها على إنشاء الأبنية المدرسية، والعراق مؤخرًا تسلم مايقارب ألف مدرسة بمواصفات جيدة بما يسمى بالاتفاقية الصينية من بلاد علمت العالم كيف يقرأ، يصارع الحرف اليوم للبقاء حيًا على السبورة. العراق الذي كتب أول كلمة في تاريخ البشرية، لم يعد يجد مقعدًا لكلماته،فكيف يقنع العالم بأنه كتب أول حرفٍ وأول كلمة.…
Ласкаво просимо до Player FM!
Player FM сканує Інтернет для отримання високоякісних подкастів, щоб ви могли насолоджуватися ними зараз. Це найкращий додаток для подкастів, який працює на Android, iPhone і веб-сторінці. Реєстрація для синхронізації підписок між пристроями.